نقلت "الجمهورية" عن مصادر مراقبة إشارتها إلى ان "الشيخ عثمان حنينة بدأ بتنظيم صفوف أتباع أحمد الأسير من خلال صلاة التراويح، وهو يحاورهم ويؤكد لهم متابعة مسيرة الأسير، مستخدماً العبارات التي كان يستخدمها الأسير من تأييد الثورة السورية وعدائه للنظام السوري وإيران و"حزب الله".
وأفادت المصادر أنّ "مسجد بلال بن رباح يشهد ليلياً إقبالاً من أنصار الأسير لإقامة الصلوات والاستماع الى الشيخ حنينة".